باعتبار الصناعة التقليدية عنصر هام في إبراز التراث الوطني المتعدد الأوجه والاشكال والتي تعبر عن هوية شعب وثقافة أمة جذورها غائرة في التاريخ، وباعتبارها نشاطا اقتصاديا هاما ساهم ويساهم في المجهود الوطني للتنمية والتطور، وقصد الترويج والتسويق للمنتوج التقليدي الجزائري، فقد عملت دائرتنا الوزارية على بعث حركية فعالة للنشاطات الحرفية على جميع المستويات وفي مختلف الميادين من خلال تسطيـر برنامـج على مدار السنة مكثـف للتظاهرات والصالونـات المحليـة والوطنيـة والدوليـة من أهمها:  

1. يناير
2. عيد العالمي للمرأة،
3. موسم الاصطياف
4. موسم السياحة الصحراوية   
5. الاحتفال باليوم الوطني للحرف.
6. عيد الوطني لذوي الهمم،
7. عيد النصر
8. رمضان،
9. عيد الاستقلال،
10. مولد النبوي الشريف
11. عيد الثورة المباركة،
12. اليوم العالمي للمرأة الريفية
13. المشاركة مع القطاعات الأخرى

انتقل عدد التظاهرات الترقوية الوطنية السنوية ما متوسطه 30 تظاهرة من 1999 إلى 2009 إلى 65 تظاهرة حتى نهاية 2013، لتصل إلى 98 تظاهرة في سنة  2014 وإلى 292 تظاهرة سنة 2017.

خلال سنة 2022، عدد الحرفيين المشاركين في مختلف التظاهرات:

1. 1127 تظاهرة
2. 20426 حرفي وحرفية،
3. و2222 جمعية.

خلال سنة 2023، عدد الحرفيين المشاركين في مختلف التظاهرات:

• 1045 تظاهرة.
• 19314 حرفي وحرفية،
• 2508جمعية.