أثار التوجه الجديد نحو اقتصاد السوق صدارة الأولويات دور القطاعات المعروفة بكثافة إنشائها لمناصب الشغل و القيمة المضافة و خفض تكلفتها، وكمثال لذلك قطاع الصناعة التقليدية و الحرف و الحرف.

ويندرج هذا العمل في إطار تنفيذ توصيات الجلسات الوطنية للصناعة التقليدية و الحرف الملتئمة بالجزائر أيام 22 و 23 و 24 نوفمبر 2009، و كذلك نتائج الملتقيات الجهوية (أفريل 2011)   و الندوة الوطنية ( جوان 2011) و التي أكدت كلها على أنّ نجاح مختلف البرامج المعتمدة لتنمية قطاع الصناعة التقليدية و الحرف و الحرف لا يهدف، فقط، إلى تنمية ذاتية للقطاع بل يتجاوز ذلك إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني ككل.